ولِد في عام 1970، ينتمي إلى الأسرة العُمرية في الموصل التي يَعود نَسبها إلى الخَليفة عمرُ بنِ الخَطاب،
وصف للكتاب:
شَبه العُمري كِتابه بحياة الإنسان ومَنحها وصف دَقيق وهيَ _بقعة شطرنج_
شَبه الإنسان بأحجار الشطرنج والأرض هيَ بقعة تلكَ اللعبة فيِ الطرف الآخر من مواجهة الإنسَان يَمكث إبليس
ترىَ من سيقول للآخر _كش ملك_ الإنسان أم إبليس
فَكلنا نعلم علما يقينياً أنه أقسم في صفحات من القرآن
(( فبعزّتِكَ لأغوينّهم أجمعين ))
وهنا يتضح لنا عزيزي القارئ أن الإنسان يقع في ملحَمة كبيرة وإن صح التعبير هي معركة إما أن ينتصرَ في آخر مطافها أو يموت كميتة البحر
فلابد أن يستيقظ شيءً في الأعماق ، من الأعماق
فإذا بالعيون تُبصر ، وبالآذان تُسمع، وبالقلوب تفقه
لنبسط المسألة أكثر...
الإنسان يَقود الأحجار البيضاء
وأمامه خصمه _إبليس_ يدير السوداء
إذا كبح جماح نفسه وقاومَ وساوسَ الشيطان فبهذا قد حركَ جندياً أبيضاً نحوَ الأسود وقتله وهكذا إلى أن تنتهي أحجار الشطرنج ونقول كش ملك _لإبليس_
عندما يكون الشطرنج ملحَمة حياة فإن الوعي وعناصره لابد أن يكون حاضراً في تلك
نحن لانقل انتهت اللعبه...
بل نقل كش ملك...
الكتاب: كش ملك
الكاتب: أحمد خيري العمري
كتابة: زهراء قريع
0 تعليقات