صحوتُ ذاتَ حنينٍ على همسات نافذتي التي تغازل قطرات المطر، كنتُ قد أغلقتها، لكنّها كعادتها؛ تسرق مِن صفاتي. فَتَحَتْ ذراعيها للطيور التي أنهكها التحليق طوال الي…
Social Plugin