يعتبر داء الليشمانيات مرضًا شائعًا جدًا في العالم، وخاصة منطقة البحر المتوسط في (سوريا).
وقد ينتشر المرض حسب التوزيع الجغرافي العالمي:
في أربعة قارات من 88 دولة حول العالم، منهم سوريا بشكل ملحوظ وتختلف تسميته من دولة إلى أخرى في سوريا فيسمى: الشكل الجلدي، حبة حلب، أو مسمار حلب.
أنواع داء الليشمانيا:
1. الشكل الجلدي الأكثر شيوعًا وانتشارًا.
2. الشكل الحشوي.
3. الشكل الجلدي المخاطي.
العامل المسبب: طفيلي وحيد الخلية، سوطي الشكل ينتمي إلى جنس الليشمانية من عائلة المثقبيات.
في أربعة قارات من 88 دولة حول العالم، منهم سوريا بشكل ملحوظ وتختلف تسميته من دولة إلى أخرى في سوريا فيسمى: الشكل الجلدي، حبة حلب، أو مسمار حلب.
أنواع داء الليشمانيا:
1. الشكل الجلدي الأكثر شيوعًا وانتشارًا.
2. الشكل الحشوي.
3. الشكل الجلدي المخاطي.
العامل المسبب: طفيلي وحيد الخلية، سوطي الشكل ينتمي إلى جنس الليشمانية من عائلة المثقبيات.
العدوى والانتقال: ينتقل هذا الطفيلي عن طريق ذبابة الرمل بعد لدغها لحيوان حامل للطفيلي، وبدورها تقوم هذه الذبابة بلدغ الإنسان ناقلة له هذا الطفيلي المجبر على التطفل.
مستودعات الطفيلي: الكلاب الشاردة، والقوارض، والإنسان.
لا ينتقل الطفيلي من إنسان إلى أخر عن طريق التماس.
لا ينتقل الطفيلي من إنسان إلى أخر عن طريق التماس.
أعراض وعلامات:
تختلف أعراض كل شكل من أشكال المرض حسب نوعه فأعراض الشكل الجلدي الشائع تكون بداية على شكل حبة حمراء على الجلد، ثم تكبر حتى تصبح مسطحة وتتطور إلى أن تصل لشكل تقرح على الجلد، ويمكن أن تكون هناك عدة تقرحات حسب التعرض للناقل.
بالعموم بالنسبة للشكل الجلدي تكون تقرحات جلدية قد يصل قطر الواحدة لعدة سنتميترات.
وقد يرافق ذلك حرارة وفقدان وزن تختلف الأعراض عمومًا بشكل الداء.
تختلف أعراض كل شكل من أشكال المرض حسب نوعه فأعراض الشكل الجلدي الشائع تكون بداية على شكل حبة حمراء على الجلد، ثم تكبر حتى تصبح مسطحة وتتطور إلى أن تصل لشكل تقرح على الجلد، ويمكن أن تكون هناك عدة تقرحات حسب التعرض للناقل.
بالعموم بالنسبة للشكل الجلدي تكون تقرحات جلدية قد يصل قطر الواحدة لعدة سنتميترات.
وقد يرافق ذلك حرارة وفقدان وزن تختلف الأعراض عمومًا بشكل الداء.
التشخيص: لكل نوع من أنواع المرض وأشكالة طريقة خاصة فضلى ونوعية بالنسبة للشكل الجلدي القصة السريريةً، وشكل الآفة تلعب دورًا هامًا في التشخيص بالإضافة إلى الفحوص المخبرية.
العلاج: دوائي كميائي بعيدًا عن الممارسات الشعبية المنتشرة التي لا تؤمن عواقبها وتكون نتائجها متباينة، ويوجد بشكل رئيسي مشتقان من الأنتيموان وخماسي التكافؤ:
1. غلوكانتيم: منتشر بكثرة وفعال والعلاج يتطلب فترة طويلة نسبيًا على جرعات وجلسات، و يؤخذ عادة بشكل حقن موضعي.
2. بنتوستام: بشكل عضلي.
1. غلوكانتيم: منتشر بكثرة وفعال والعلاج يتطلب فترة طويلة نسبيًا على جرعات وجلسات، و يؤخذ عادة بشكل حقن موضعي.
2. بنتوستام: بشكل عضلي.
الدياميدين: ( البنتاميدين ).
اللقاح: لايوجد لقاح.
الوقاية:
1. السيطرة على سلسلة العدوى بشكل فعال وقطع حلقاتها التي تبدء بالمضيف ثم ذبابة الرمل ثم الإنسان.
مكافحة الكلاب الشاردة والقوارض وكشف الإصابات عند الكلاب ومعالجتها.
تغطية الأفة بشكل جيد أثناء علاجها لمنع وصول الفواصد لها.
استعمال الناموسيات أثناء النوم.
رش أماكن النوم والمحيط بالمبيدات الحشرية التي تقضي على الحشرات.
1. السيطرة على سلسلة العدوى بشكل فعال وقطع حلقاتها التي تبدء بالمضيف ثم ذبابة الرمل ثم الإنسان.
مكافحة الكلاب الشاردة والقوارض وكشف الإصابات عند الكلاب ومعالجتها.
تغطية الأفة بشكل جيد أثناء علاجها لمنع وصول الفواصد لها.
استعمال الناموسيات أثناء النوم.
رش أماكن النوم والمحيط بالمبيدات الحشرية التي تقضي على الحشرات.
بقلم: د. علاء محمود
أزرق | العدد الثالث
7 تعليقات
ما شاء الله مقالة نافعة جزاك الله خيراً دكتور 💚💚علاء
ردحذفبارك الله فيك دكتور علاء دائما تبهرنا بالمعلوات القيمة تحية لك من قاع الهامور
ردحذفبارك الله بك دكتور علاء
ردحذفالله يجزاك الخير
ردحذفبارك الله بجهودك دكتور علاء
ردحذفاحلااا دكتور ربي يسعدك
ردحذفجزاك الله خير دكتور علاء
ردحذف